About النقد في العمل
About النقد في العمل
Blog Article
ستزودك هذه المهارات بثقة أكبر في اتخاذ القرارات المهمة وستساعدك على تجنب الأخطاء القاتلة والحساسة.
الحساسية النقدية، والموهبة وحدها لا تكفي الناقد للمارسة النقد، وإنما يحتاج الناقد إلى الاحتكاك المباشر والمستمر مع الأعمال الأدبية، وأن يكون لديه خبرة بطبيعة النصوص الأدبية، والأدوات المناسبة لتحليلها، ولا بدّ له من معايشة الأعمال الأدبية معايشة مستمرة تساعده على اكتشاف مواطن الإبداع في العمل الأدبي، وكل هذا مما يجعل الناقد ثاقب النظر، وسريع البديهة، وقادرًا على التقاط أساليب الكاتب وموطن الإبداع في عمله الأدبي بسرعة. الموضوعية
ستكون قادرًا على وضع الخطط الاستراتيجية وتحليل المخاطر وتنفيذ الأفكار الرائعة التي ستحقق النجاح وتساهم في تحقيق أهداف المؤسسة.
المشاركة في الندوات والدورات المتخصصة توفر لك فرصة للتعلم وتطوير مهارات التفكير النقدي.
يمكننا أن نرى النقد السلبي كفرصة لإثبات أنفسنا وتحقيق أهدافنا.
إلى جانب ذلك، فإنّ أي شخص ينتقدك سيشعر بهذا الأمر، ونتيجة لذلك سيتردد في مواصلة ما يخبرك به.
تخيل أنَّك تعمل مديراً تنفيذياً في شركة لتنقية المياه، وطلبت منك الشركة تقييم عروض استخدام مركبات لنقل البضائع من مكان التصنيع إلى مستودعات التوزيع، عندها ستجلس في مكتبك حتى ساعة متأخرة من الليل تحلل كلَّ عرضٍ على حدة وتقوم بتقييم الخدمات التي تقدمها شركة ما مقارنة بخدمات شركة أخرى، ثم تقوم بتقييم السعر مقارنة بالخدمات والجودة والسمعة، بعد هذه المعركة الطويلة سترفع تقريراً تفصيلياً إلى مقالات ذات صلة مجلس الإدارة لتخبرهم بالشركات الأفضل، هذه العملية هي عملية نقد بناء!
قم بتطبيق أساليب التفكير الإبداعي مثل التخيل والاستنباط القريب والتجريب. استخدم تقنيات التفكير الإبداعي لتحفيز التفكير النقدي وتكوين فرص جديدة.
تخيّلي لو أنكِ امتلكتِ القدرة على العودة للوراء، تحديدًا إلى ذلك الموقف، كيف كنت ستتعاملين معه هذه المرة؟ أعيدّي تخيّل الموقف عدّة مرات في رأسك بطريقة تضمن لكِ الحصول على النتيجة التي أردتيها.
خامسًا، ابحث عن الدعم والمساندة من الأشخاص المقربين لك. قد يكون لديك أصدقاء أو أفراد عائلة يمكنهم أن يقدموا لك الدعم والتشجيع عندما تواجه النقد والتقييم السلبي.
اجتمع مع زملائك ودافع عن الأفكار وطرح التحديات واستفد من تجاربهم ونقدهم. قم بتبادل الأفكار المختلفة وتشجيع حوار بناء يعزز التفكير النقدي لديكم جميعًا.
يجب أن نتعلم من الأخطاء ونعمل على تحسين أنفسنا بدلاً من الشعور بالإحباط أو الاستسلام.
قد تغيب هذه النقطة عن بال الكثيرين، حيث يعتبر أغلب الناس أنَّ النقد الهدَّام هو تفنيد الصفات السلبية أو الانتقاد بطريقة جارحة وفجَّة، بينما تكفي الكلمات الإيجابية والمديح لتجعل من النقد بنَّاءً! لكن للأسف هذا اعتقاد خاطئ ومنقوص في مكان ما، فاختيار الكلمات الإيجابية والموافقة على كل الأقوال والأفعال دون دراية -أو رغبة بالتملق- لا يمكن اعتبارها نقداً بنَّاءً بل على العكس، فإذا طلب منك صديقك رأيك في قصيدة كتبها، وقلت له أنَّها رائعة وبديعة في حين أنَّها لم تكن كذلك؛ فأنت تؤذيه وتغذي لديه ملكة الغرور التي قد تمنعه من التعلم والتطور، الأصح أن تخبره بموضوعية وبحدود خبرتك عن مواطن الضعف ومواقع القوة في النص الذي كتبه، لذلك لا بد من الانتباه أن النقد السلبي من وجوهه النقد الذي يتبع أسلوب المجاملة والكلام الناعم.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي